بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدة العاملين بشركة بتروجاس على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط شركة الغازات البترولية على موقع حفض الصفحات
معنى (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صفحة 1 من اصل 1
معنى (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[size=21]اخـــوتي
وأخــواتــي فــي الله إفشـــــــــاء الســــــــــلام بســــــــم الله
الــــــــرحمــــــــن الــــــــرحيـــم الحمد لله رب العالمين، وأصلي
وأسلم على المبعوث رحمةً للعالمين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما
بعد؛ فهذه جملة من الأحكام والآداب والتنبيهات التي تتعلق بالسلام، وقد
جعلتها في المحاور التالية: لماذا اختير هذا اللفظ للتحية؟ اختير هذا
اللّفظ دون غيره لسببين: الأول: لأنّ معناه الدعاء بالسلامة من الآفات في
الدين والنفس. والثاني: لأنّ في تحيّة المسلمين بعضهم لبعض بهذا اللّفظ
عهداً بينهم على صيانة دمائهم وأعراضهم وأموالهم.
الأمـــــر بإفشـــــــــاء الســـــــــلام: قال الله تعالى : {فَإِذَا
دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ
اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ
الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [النور: 61]. والذي نص عليه المفسرون في
تأويل هذه الآية ثلاثة أمور: - أن يسلم الإنسان على أخيه إذا دخل بيته. -
أن يسلم على أهل بيته إذا دخل عليهم. - أن يسلم على عباد الله الصالحين إن
كان البيت خالياً كما سيأتي بإذن الله. وقال نبي الله صلى الله عليه وسلم :
«حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ». قِيلَ: مَا هُنَّ يَا
رَسُولَ اللَّهِ؟ قَــــــــــالَ : «إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ،
وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ،
وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فشمته، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا
مَاتَ فَاتَّبِعْهُ» [رواه البخاري ومسلم]. وقــــــــــال : «السلام اسم
من أسماء الله تعالى وضعه في الأرض، فأفشوه بينكم؛ فإن الرجل المسلم إذا مر
بقوم فسلم عليهم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة بتذكيره إياهم السلام،
فإن لم يردوا عليه رد عليه من هو خير منهم» [رواه البزار]. وعد النبي صلى
الله عليه وسلم رد السلام من حق الطريق، قـــــــال صلى الله عليه وسلم :
«إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ عَلَى الطُّرُقَاتِ». فَقَالُوا: مَا لَنَا
بُدٌّ، إِنَّمَا هِيَ مَجَالِسُنَا نَتَحَدَّثُ فِيهَا؟ قَالَ :«فَإِذَا
أَبَيْتُمْ إِلَّا الْمَجَالِسَ فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهَا». قَالُوا:
وَمَا حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قَالَ :«غَضُّ الْبَصَرِ، وَكَفُّ الْأَذَى،
وَرَدُّ السَّلَامِ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ»
[البخاري ومسلم].
التــــــــرغيب فـــي إفشــــــــاء الســــــــلام: ورغبت النصوص في
إفشاء السلام، فهذه التحية اصطفاها الله لنا في الدنيا وفي الآخرة. أما في
الدنيا فلحديث أبي أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صلى الله
عليه وسلم قَـــــــالَ : «خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَطُولُهُ سِتُّونَ
ذِرَاعًا، ثُمَّ قَـــــالَ: اذْهَبْ فَسَلِّمْ عَلَى أُولَئِكَ مِنْ
الْمَلَائِكَةِ، فَاسْتَمِعْ مَا يُحَيُّونَكَ، تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ
ذُرِّيَّتِكَ. فَقَــــــــالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ. فَقَالُوا:
السَّلَامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ. فَزَادُوهُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ»
[متفق عليه]. وأما في الآخرة فلأن السلام تحية الملائكة للمؤمنين في الجنة،
قال الله تعالى : {وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ
بَابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ}
[الرعد/23، 24]، وقـــــــال :{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا
خَالِدِينَ} [الزمر: 73].
وهو تحية أهل الجنة في الجنة: قـــــال الله عز وجل عن أهل الجنة:
{تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ} [الأحزاب:44]، وقــــــــــال
سبحانه وتعالى: {لاَيَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا * إِلاَّ
قِيلاً سَلاماً سَلام} [الواقعة:26]، وقـــــــال: {وَأُدْخِلَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا
سَلامٌ} [إبراهيم:23].
ولإفشـــاء الســــــــلام ثــمــــــــرات: منـــها: أنه سبب للسلامة من
الحقد وسبب لسلامة الصدر: فعن البراء رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قــــــــال : «أفشوا السلام؛ تسلموا» [ابن حبان]. وعن أبي هريرة
رضي الله عنه قــال: قـــال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«لا تدخلون
الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه
تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» [رواه مسلم]. وفي إفشائه أجر كبير : ثبت عن
سهل بن حنيف رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«من قال:
السلام عليكم كتبت له عشر حسنات، ومن قال: السلام عليكم ورحمة الله كتبت
له عشرون، حسنة ومن قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كتبت له ثلاثون
حسنة» [رواه الطبراني].
وبإفشاء السلام يغتاظ اليهود: فعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنْ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَـــالَ : «مَا حَسَدَتْكُمْ الْيَهُودُ
عَلَى شَيْءٍ مَا حَسَدَتْكُمْ عَلَى السَّلَامِ وَالتَّأْمِينِ» [ابن ماجة
]. وإغاظة المشركين مطلب شرعي، قال تعالى : {مَا كَانَ لأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ
رَسُولِ اللَّهِ وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ
بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا
يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلا إِلا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ
إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
وأخــواتــي فــي الله إفشـــــــــاء الســــــــــلام بســــــــم الله
الــــــــرحمــــــــن الــــــــرحيـــم الحمد لله رب العالمين، وأصلي
وأسلم على المبعوث رحمةً للعالمين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما
بعد؛ فهذه جملة من الأحكام والآداب والتنبيهات التي تتعلق بالسلام، وقد
جعلتها في المحاور التالية: لماذا اختير هذا اللفظ للتحية؟ اختير هذا
اللّفظ دون غيره لسببين: الأول: لأنّ معناه الدعاء بالسلامة من الآفات في
الدين والنفس. والثاني: لأنّ في تحيّة المسلمين بعضهم لبعض بهذا اللّفظ
عهداً بينهم على صيانة دمائهم وأعراضهم وأموالهم.
الأمـــــر بإفشـــــــــاء الســـــــــلام: قال الله تعالى : {فَإِذَا
دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ
اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ
الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [النور: 61]. والذي نص عليه المفسرون في
تأويل هذه الآية ثلاثة أمور: - أن يسلم الإنسان على أخيه إذا دخل بيته. -
أن يسلم على أهل بيته إذا دخل عليهم. - أن يسلم على عباد الله الصالحين إن
كان البيت خالياً كما سيأتي بإذن الله. وقال نبي الله صلى الله عليه وسلم :
«حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ». قِيلَ: مَا هُنَّ يَا
رَسُولَ اللَّهِ؟ قَــــــــــالَ : «إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ،
وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ،
وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فشمته، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا
مَاتَ فَاتَّبِعْهُ» [رواه البخاري ومسلم]. وقــــــــــال : «السلام اسم
من أسماء الله تعالى وضعه في الأرض، فأفشوه بينكم؛ فإن الرجل المسلم إذا مر
بقوم فسلم عليهم فردوا عليه كان له عليهم فضل درجة بتذكيره إياهم السلام،
فإن لم يردوا عليه رد عليه من هو خير منهم» [رواه البزار]. وعد النبي صلى
الله عليه وسلم رد السلام من حق الطريق، قـــــــال صلى الله عليه وسلم :
«إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ عَلَى الطُّرُقَاتِ». فَقَالُوا: مَا لَنَا
بُدٌّ، إِنَّمَا هِيَ مَجَالِسُنَا نَتَحَدَّثُ فِيهَا؟ قَالَ :«فَإِذَا
أَبَيْتُمْ إِلَّا الْمَجَالِسَ فَأَعْطُوا الطَّرِيقَ حَقَّهَا». قَالُوا:
وَمَا حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قَالَ :«غَضُّ الْبَصَرِ، وَكَفُّ الْأَذَى،
وَرَدُّ السَّلَامِ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ»
[البخاري ومسلم].
التــــــــرغيب فـــي إفشــــــــاء الســــــــلام: ورغبت النصوص في
إفشاء السلام، فهذه التحية اصطفاها الله لنا في الدنيا وفي الآخرة. أما في
الدنيا فلحديث أبي أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صلى الله
عليه وسلم قَـــــــالَ : «خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَطُولُهُ سِتُّونَ
ذِرَاعًا، ثُمَّ قَـــــالَ: اذْهَبْ فَسَلِّمْ عَلَى أُولَئِكَ مِنْ
الْمَلَائِكَةِ، فَاسْتَمِعْ مَا يُحَيُّونَكَ، تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ
ذُرِّيَّتِكَ. فَقَــــــــالَ: السَّلَامُ عَلَيْكُمْ. فَقَالُوا:
السَّلَامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ. فَزَادُوهُ وَرَحْمَةُ اللَّهِ»
[متفق عليه]. وأما في الآخرة فلأن السلام تحية الملائكة للمؤمنين في الجنة،
قال الله تعالى : {وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ
بَابٍ سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ}
[الرعد/23، 24]، وقـــــــال :{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ
إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا
خَالِدِينَ} [الزمر: 73].
وهو تحية أهل الجنة في الجنة: قـــــال الله عز وجل عن أهل الجنة:
{تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلامٌ} [الأحزاب:44]، وقــــــــــال
سبحانه وتعالى: {لاَيَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا * إِلاَّ
قِيلاً سَلاماً سَلام} [الواقعة:26]، وقـــــــال: {وَأُدْخِلَ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا
سَلامٌ} [إبراهيم:23].
ولإفشـــاء الســــــــلام ثــمــــــــرات: منـــها: أنه سبب للسلامة من
الحقد وسبب لسلامة الصدر: فعن البراء رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قــــــــال : «أفشوا السلام؛ تسلموا» [ابن حبان]. وعن أبي هريرة
رضي الله عنه قــال: قـــال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«لا تدخلون
الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه
تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» [رواه مسلم]. وفي إفشائه أجر كبير : ثبت عن
سهل بن حنيف رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«من قال:
السلام عليكم كتبت له عشر حسنات، ومن قال: السلام عليكم ورحمة الله كتبت
له عشرون، حسنة ومن قال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كتبت له ثلاثون
حسنة» [رواه الطبراني].
وبإفشاء السلام يغتاظ اليهود: فعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها، عَنْ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَـــالَ : «مَا حَسَدَتْكُمْ الْيَهُودُ
عَلَى شَيْءٍ مَا حَسَدَتْكُمْ عَلَى السَّلَامِ وَالتَّأْمِينِ» [ابن ماجة
]. وإغاظة المشركين مطلب شرعي، قال تعالى : {مَا كَانَ لأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ
رَسُولِ اللَّهِ وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ
بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا
يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلا إِلا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ
إِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت مارس 04, 2017 11:18 pm من طرف شقة للأيجار
» خدمة المواطنين
الجمعة مايو 02, 2014 12:00 am من طرف sakr
» مبروك للعاملين فى بتروجاس على المنتدة الجديد للشركة
الجمعة يناير 31, 2014 10:50 am من طرف صلاح النجار
» اللائحة ومشكلات تطبيقها
الثلاثاء يوليو 10, 2012 1:25 am من طرف elbanhawy
» كل عام وانتم بخير
الثلاثاء يوليو 26, 2011 10:02 pm من طرف mohamed hassan
» تهنئة لجميع الزملاء
الأربعاء يونيو 29, 2011 5:06 pm من طرف mohamed hassan
» ظهرت علامات الساعة الكبرى
الإثنين يونيو 27, 2011 11:14 am من طرف Admin
» حلقات شرح مبسط للعبادات "مكتوبة
الإثنين يونيو 27, 2011 11:02 am من طرف Admin
» **تطوير العقول قبل تطوير المبانى**
الخميس يونيو 16, 2011 11:48 pm من طرف **ابواحمد**